فايسبوك تبني شراكات لمحاربة “لغة التطرف”
أعلن شركة فايسبوك، أن الموقع الأزرق يعمل على بناء شراكات قوية تجمع صانعي السياسات والمجتمع المدني والأوساط الأكاديمية والشركات الخاصة في العالم في سبيل مكافحة لغة التطرف عبر الإنترنت والتخلص منها.
وذكرت إدارة فايسبوك، في بيان نقلته مجموعة من المواقع التقنية العالمية، أن “عناصرها يلتقون دوريا بصانعي السياسات حول العالم لمناقشة هذه القضايا الهامة والحساسة”. وأضافت “أنها لن تسمح بنشر خطاب الكراهية على منصاتها بغض النظر عن الجهة التي يوجه إليها”.
هذا وتابع الموقع الأزرق وفق ذات المصدر، “التقينا مع الحكومة الإسرائيلية كجزء من عملية مستمرة من المناقشات والحوار مع ممثلي الحكومات على الصعيد العالمي. فنحن نحرص على حماية جميع الأصوات والآراء والحقوق في كل المجتمعات التي تستخدم منصة فيسبوك ونعمل على توفير الحماية والتعاون والتنسيق مع الجميع دون أي تفرقة وبصرف النظر عن العرق أو الدين”.
مؤكدا أن الآراء والأصوات الفلسطينية، ستتمتع بالأمن والحماية على فيسبوك شأنها شأن كافة المجتمعات التي تستخدم موقعه.
والذين يسبون رسولنا وديننا ومعتقداتنا وازواج نبيينا وصحابتة اليس هادا تطرف ام هو الكيل بمكيالين صار الكل يعرف من صنع الفيس وما من وراءه إسرائيل تتكحم فيه كيف تشاء تنعم عن من تشاء وتغضب عن من تشاء نحن النعاج كما ارادونا ….بغينا العزة عندهم فادلنا الله