الخط :
كشفت دراسة أجراها اتحاد صناعة السيارات الفرنسية عن سر عدم إقبال بعض الشركات على صناعة السيارة الكهربائية، بالرغم من التقدم الذي أحدثته في عالم السيارات.
وأوضحت الدراسة أن السيارة الكهربائية مازالت أغلى من مثيلتها بسبب تكلفة البطاريات، بالرغم من أن التطور التكنولوجي في هذه السيارات يرفع طاقة البطارية الكهربائية من 400 كيلومتر إلى 600 خلال الأربع سنوات المقبلة.
وأشارت إلى أن هذه البطاريات تحتاج إلى عنصري “الكوبالت” و”الليتيوم”، علما بأن الكونغو لديها 50 % من المخزون العالمي “للكوبالت” الذي تحتاجه الإلكترود في بطارية السيارة الكهربائية، وبالرغم من تفاؤل صناع السيارات الكهربائية، إلا أن هناك مشاكل عديدة تحتاج لحلول.