حالة حزن تسود الوسط الإعلامي.. الصحافي أيوب الريمي في ذمة الله

توفي صباح اليوم السبت، الزميل الصحافي الشاب، أيوب الريمي بعد صراع مع مرض عضال، وهو الخبر الذي شكل صدمة كبيرة في الوسط الإعلامي المغربي.

وكان الراحل أيوب الريمي، معروف في أوساط زملائه بنبل وكرم أخلاقه، ما جعله محبوبا لديهم، وما جعل خبر وفاته صدمة بالنسبة للعديد منهم.

وكان الراحل قد توارى عن الأنظار في الفترة الأخيرة بسبب معاناته من المرض، قبل أن يلتحق بالرفيق الأعلى صباح هذا اليوم.

ومباشرة بعد انتشار خبر وفاة الراحل عبر منصات التواصل الاجتماعي، سارع زملاؤه وأصدقاؤه لرثائه بكلامات تعدد صفات وأخلاق الراحل، وتميزه بالمهنية طيلة مسيرته في مجال الصحافة، بعد تخرجه من المعهد العالي للصحافة والإعلام.

واختار أستاذه في المعهد العالي للصحافة والإعلام، عبد الوهاب الرامي، أن يودعه بنشر صورة جمعتهما معا قبل سنوات، مرفقا إياها بعبارة “رحل أيوب.. ولم يرحل”.