ردت الكتائب الإلكترونية لحزب العدالة والتنمية على الإنتقادات التي وجهها لهم عبد الإله ابن كيران عندما وصفهم بـ”صكوعة الفايسبوك”، وذلك على خلفية رفضهم ترشيح أمنة فوزي زيزي، المستشارة الإعلامية للوزير محمد نجيب بوليف لكونها غير محجبة ضمن اللائحة الوطنية.
وجاء في رد من صفحة “متعاطفون مع حزب العدالة والتنمية” على موقع التواصل الاجتماعي (الفايسبوك)، التي شنت حملة ضد خصومه ودعمت حزبه خلال الحملة الانتخابية، “أنت بدوننا لا تساوي شيئاً ونحن بك أو بدونك كل شيء…”، مضيفة، “نقول لك يا سعادة الرئيس بلاش منها حكومة إن كانت ستهين من احبوك وأعانوك لما هاجمك الإعلام ورجال الأعمال.. اسمعني جيدا نحن لسنا مراهقين ولا صكوعة ولا براهيش…”.
كما شنت العديد من الصفحات التي كانت تساند ابن كيران، هجوما لاذعا على وصفهم “بالصكوعة”، حيث اعتبروا خرجته تنكرا للجميل الذي قدموه له في عز الصراع السياسي.
وشبه مصطفى مشتري منسق “حركة بركا” التي كان يقف وراءها مصطفى الرميد إبان حراك 20 فبراير انتقاد ابن كيران للكتائب الإلكترونية بـ الصكوعة بحال”الطراح …وجوههم للنار وظهورهم للعار”.
Bravo notre Roi…une grande leçon en vers les responsables politiciens…si vous ne voulez pas aider le citoyen pourquoi vous approchez de la politique…bien dit notre cher roi…Allah yehefdo we nesro.
Le Roi Mohammed VI doit nommer cette fois des nouveaux ministres du gouvernement ou ambassadeurs, parmi eux Les personnalités marocaines qui a décoré le 30 juillet 2016 a Tetouan (fête du trône). Parmi eux, d’anciens ministres, conseillers du roi, des hommes d’affaires et des scientifiques médecins etc.…car ces gents savent comment travailler pour le Maroc leur pays…..c est un grand projet qui va consolider notre économie et résorber le chômage