الخط :
شوهد مساء أمس الخميس الوزير الأول سابقا عبد الرحمن اليوسفي على كرسي متحرك بمطار محمد الخامس بالدار البيضاء، البالغ من العمر 91 سنة و الذي قدم من مدينة نيس الفرنسية، وهو ينتظر لمدة طويلة أمتعته كباقي المسافرين و لم يلج قاعة الشرف.
والأدهى من هذا أن مسؤولو المطار و شركة الخطوط الملكية المغربية لم ينتبهوا الى الوزير الأول السابق رغم حالته الصحية و طول الإنتظار و الفوضى التي عرفتها عملية تسليم الأمتعة للمسافرين أمس الخميس بمطار محمد الخامس الدولي.
يذكر أن هذه هي المرة الأولى التي يشاهد فِيهَا عبد الرحمن اليوسفي الوزير الأول في حكومة التناوب (1997-2002) على كرسي متحرك.
العيب كل العيب أن يعامل هذا القائد والزعيم وطني بهذا الأسلوب
المغاربة حكارة وكنحكرو غي على على لي شريف ولي ماكيبغي مشاكل كون بغا يشريها لمدير ديال المطار كون شراها لي ولكن راجل مابغا يفرع حد الله يحرق لبوهوم الجدر حشومة أولا رجل شريف ثانيا كان وزير اول وزير محترم وقبل من هذا وذاك كان مناضل شريف قبل الإستقلال و بعد الإستقلال, وهو الوحيد الذي احترمه في حزب الإتحاد الإشتراكي كيجي من موراه الله يرحموا الزايدي, والمهم الله يغرق لبوكم الشقف اصحاب مطار محمد الخامس العيب كل العيب
عيب والله عيب رمز من رموز الوطنية ورئيس حكومة سابق يعامل بهذه الطريقة اين هم المسؤولون عن المطار وعن شركة ﻻرام انها اللا مسؤولية بالفرنسية C’est le laisser aller اينكم ايها المسؤولون الكبار
C est si Abderrahmane Elyoussfi qui refuse d etre signale ou d avoir un traitement de faveur.C est un choix , il veut passer comme tous les Marocains ..il faut respecter son choix. Il m est arrive , a plusieurs reprises de lui proposer mes services ,il a toujours refuse avec sa courtoisie connu et reconnue.Bravo Si Abderrahmane
لاتستغربوا من منافقي العدالة و التنمية المدسوس في المشهد السياسي لتحطيم تاريخ الحركة الوطنية فذادورها راينا سركوزي والاحترام الذي لقيه من رئيس ليس من حزبه هذه هي الديموقراطية و ليس احتقار اعلامنا الذين ضحوا وهاهم يقبلوا بالنكران .الرجل قاوم ااهمال من النطام وصبر واعطى خير ماعنده لانقاد البلاد التى كانت على شفى حفرة من السكتة القلبية … زمن هؤلاء ـ اسلاميو ا الارهاب الفكري و و التحقير و ـ سنرى فيه كل اشكال الجحود و التحقير والضغط على القادة ومحو ا التاريخ ..غن هذا الزاعيم سيبقى و هؤلاء زاءلون … رغم السن و رغم كل الضروف التي نجهلها فهو مناضل بطبعه لن يتاتر ونتمنى له الشفاء و طول العمر و ان يقول كلمته في ما يراد لحزبه و المشهد السياسي من تحطيم…
ولله العرة ولرسوله وللمومنين ولكن المنافقين لا يعلمون
إنه مغربي مثل كل المغـــــاربة. لا فرق بيننا.
C’est normal qu’il qu’il attende plus…et les milliers qui sont dans des situations pire… vous ne les voyez pas?.j’ai attendu des années,et j’ai entendu plus de promesses…moi et les MAROCAINS mes frères et sœurs, et nos attentes restent vains …et j’attend encore…on lui a ajouté une année de gouvernement de plus..(2002-1997).Et avec ce gouvernement on attend car il essaie de réparer,ce qui a été gâche durant son gouvernement,et le gouvernement qui qui suit.