بعد اتهامها بكونها سبب طلاق الثنائي الهوليودي الأشهر، خرجت الممثلة الفرنسية، ماريون كوتيار (40 عاماً)، عن صمتها، مدافعة عن نفسها بكل قوة.
النجمة الفرنسية قالت يوم أمس على حسابها الرسمي على تطبيق مشاركة الصور، انستغرام، وكتبت، للمرة الأولى والأخيرة، على حد تعبيرها، نافية أي دور لها في طلاق بيت وجولي، أو أي علاقة خاصة مع بيت أثناء تصوير فيلمها الأخير في لندن. المفاجأة أنها أعلنت عن حملها الثاني من شريكها الممثل والمخرج الفرنسي غييوم كانيه، مضيفة “سيكون هذا ردي الأول والأخير على الشائعات التي ثارت خلال الساعات الأخيرة وتناولت اسمي”.
هذا وأكدت ماريون كوتيار، أنها تحاول الدفاع عن من تحبهم: “لست معتادة على التعليق على هذه الأخبار، أو التعامل معها على نحو جدي، ولكن في ظل تصاعد الموقف، والمساس بمن أحبهم، أجد علي لزاما أن أتكلم”، مشيرة إلى أنها مرتبطة حاليا ب غييوم كانيه وإعلان حملها بالطفل الثاني: “أولا، منذ سنوات مضت، التقيت رجل حياتي، والد ابني، وطفلي الذي ننتظره. هو حبي وأفضل أصدقائي والشخص الوحيد الذي أحتاجه”، متابعة: ” ثانيا، للذين قالوا إن الشائعات دمرتني، أقول لهم إنني بحالة جيدة جدا، وهذا الحديث المفبرك لا يوترني”.
كما وانتقدت ماريون بشكل قاس بعض وسائل الإعلام: “لكل الإعلامين والكارهين الذين تسرعوا بالأحكام، أتمنى لهم بإخلاص تعافيا سريعا”.
قبل أن تختتم رسالتها قائلة عن الثنائي برانجيلينا : “في النهاية، أتمنى من كل قلبي لكل من أنجلينا وبراد، اللذين أكن لهما احتراما عميقا، أن يجدا السلام في هذه اللحظة المضطربة، مع خالص حبي، ماريون”.