أفادت يومية المساء في عدد اليوم الجمعة، أن المغرب وروسيا في مفاوضات متقدمة حول اقتناء غواصة روسية متطورة من الجيل الرابع لثمرة الصناعة الحربية “أمور 1650″، فيما يسعى صناع السلاح الروس إلى تسويق نسخة التصدير من مقاتلات “سوخوي 34”.
ووفق ذات اليومية، كشف مسؤولون روس أن المغرب لديه أسباب وجيهة لاقتناء المزيد من الأسلحة من شركات الصناعة الحربية الروسية، ويوجد المغرب في قلب خطة تسويقية روسية جديدة تعتزم الرفع من صادرات روسيا من السلاح للمغرب، ضمن خطة وطنية شاملة لتصدير أسلحة ومعدات روسية تصل إلى 15 مليار دولار لمختلف بلدان العالم.
وتضيف اليومية أن الغواصة المذكورة بإمكانها إطلاق ستة صواريخ دفعة واحدة على أهداف محددة في البحر أو البر من أنابيب “الطوربيد”، وأنها تمتلك قدرة لاكتشاف هذه الأهداف حتى لو كانت على مسافة بعيدة.
وبات المغرب ضمن أهداف حملة تسويقية بدأتها روسيا للرفع من قيمة صادرتها من السلاح إلى المغرب، ضمن خطة وطنية روسية للرفع من صادرات السلاح الروسي إلى مختلف دول العالم، في منافسة للولايات المتخحدة الأمريكية وباقي البلدان المصنعة للسلاح.
اللهم احفظ بلادنا (المغرب)من كل سوء وبلاد المسلمين وانصر ولي امرنا جلالة محمد السادس انك ولي ذالك والقادر عليه
نعم نوعية السلاح مهمة لكن اﻷهم هو.من يحمل هذا السلاح ، لقد رأينا جنود إسرائيل وهم محملين بأحدت سلاح و مدربين أخر تدريبات و … لكنهم يهربون بأسلحتهم من فلسطيني يحمل سكين ،