لم تفكر طليقة الداعية الاسلامي يوسف القرضاوي، أسماء بن قادة، مرتين قبل أن ترد على تطرقه لقصة في حوار له على قناة الحوار الفضائية.
طليقة القرضاوي الجزائرية أسماء بن قادة، وفي حوار أجرته معها جريدة الشروق صرحت أن “حوار القرضاوي جاء مرتبكا غير متماسك، وتضمن مغالطات لا بد من تفنيدها”، مؤكدة أنه “سرد أحداثا جرت محاولة استأصالها بعيدا عن الحقيقة”.
وقد نشرت واحدة من الرسائل الغرامية التي كان يرسلها لها القرضاوي قبل زواجهما، والتي جاء فيها “حوار القرضاوي جاء مرتبكا غير متماسك، وتضمن مغالطات لا بد من تفنيدها”، مؤكدة أنه “سرد أحداثا جرت محاولة استأصالها بعيدا عن الحقيقة”، مضيفا “وإني أتهرب الآن من الإمامة ما استطعت فإن تفكيري فيك يجعلني أسهو وأغلط ومع السهو أسهو أن أسجد للسهو”.
هذا وتابع القرضاوي في رسالة حبه الأولى:”أحبك بكل قلبي بكل روحي بكل عقلي بكل أعصابي بكل خلية، بل بكل ذرة من كياني ويكفيني منك أن تحبيني عشر ما أحبك فلم تستطيعي يا حبيبتي أن تنافسيني فحبي هو الأسبق والأعمق وكل لحظة تجعلني أزداد لك حبا وحبا وحبا”.
وكانت أسماء بن قادة، قد نفت أن تكون قد وعدت القرضاوي بالزواج منه في أول حديث له معها، عكس ادعاء ات الداعية.
