الخط :
تساءل أحمد الدغرني، زعيم الحزب الديموقراطي المحظور، عن ما إذا كانت أربع مؤسسات كبرى تتفق على كون الأمازيغية لهجة فقط وليست لغة.
وأورد النشاط الأمازيغي، على صفحته الشخصية على موقع التواصل الاجتماعي “فايسبوك”، تساؤلا “أربع مؤسسات كبرى تتفق أن الأمازيغية لهجة؟” وذلك في تعليق له على لافتة تعريفية (معطيات جغرافية) نصبت بكورنيش شاطئ أكلو جنوب المغرب.
وجاء في اللافتة المنصوبة، التي تعرف بمنطقة أكلو، بأن اللهجة (وليست اللغة) المتداولة بمنطقة اثنين أكلو بنفوذ تراب إقليم تيزنيت هي الأمازيغية كما حملت اللافتة شعارات (لوغو) كل من المكتب الوطني للكهرباء والماء الصالح للشرب وجماعة اثنين أكلو وعمالة تيزنيت ومؤسسة محمد السادس لحماية البيئة.