الخط :
بعد انتهاء معركة السيطرة على المؤتمرات الجهوية لحزب “العدالة والتنمية”، بدأ صراع قوي بين تيار “الاستوزار”، الذي يقوده الأمين العام للحزب، سعد الدين العثماني، وتيار الأمين العام السابق بن كيران، حول قيادة منظمة نساء الحزب، بعد حسم الأمانة العامة في تاريخ انعقاد المؤتمر يومي السبت والأحد 5و6 ماي المقبل.
كما صادقت الأمانة على مسطرة انتخاب رئيسة المنظمة، وأرجأت استكمال الإعدادات المتبقية إلى لقاء مقبل، بحيث ستتولى قيادة الحزب التي يسيطر عليها أتباع العثماني، ثلاثة أسماء لشغل المنصب، سيصوت عليها المؤتمر.
وبذلك تكون الأمانة العامة قد قطعت الطريق أمام البرلمانية، أمينة ماء العينين، المحسوبة على تيار بن كيران، للترشح للمنصب رغم تعدد مهامها التي تراكم من خلالها تعويضات مالية كثيرة، تكتب يومية الأخبار في عددها ليوم غد.
لقد كنت من المتميزات في النضال وقضية المرأة. الى حين وفاة الأمين العام المحجوب بنصديق حيث اصبح الأمين العام الجديد مخربيق يخرق من اجل إيصال امال العمري لكل المناصب النساىءيةة والرجالية وهي حديثة الانتماء آنذاك وقفات بذلك الطريق على بعض المناضلات اللواتي يفقهنا نضالا وأقدمية ودولكم هي فرقتهم في أشياء اخرى الكل يعرفها والتي كانت سببا في عدم زواجها