الخط :
كشفت مصادر جد مطلعة أن سعد الدين العثماني رئيس الحكومة ورئيس المجلس الوطني لحزب العدالة والتنمية توسط لمصالحة مصطُفى الرميد وزير الدولة المكلف بحقوق الإنسان وأحد قياديي حزب المصباح مع الأمين العام للحزب عبد الإله ابن كيران، بعد التدوينة النارية التي دبجها الرميد وهاجم فيها ابن كيران معتبرا أن الأمين العام “يسفه ما يقوم به قيادييو الحزب الآخرين”.
في جانب متصل علم “برلمان.كوم” وفق ما كشفته مصادر مطلعة أن عبد الإله ابن كيران قبل وساطة العثماني في استقبال الرميد في منزله بينما رفض بشكل مطلق أن تطأ قدم عزيز الرباح منزله والذي سبق بدوره نشر عدد من التدوينات الحارقة في حق بنكيران.
الرباح سقف طموحه غير محدود وقد سبق لابن كيران ان قال: على الرباح ان “يقبط الصف” بمعنى ان هناك من هو أولى به في قيادة الحزب قبل ان تقرر اللجنة الإدارية والمساطر ابعاد المستوزرين