في مقال صدر بالعدد الأخير من مجلة “أنترناشيونال انتريست”، بتاريخ ال 19 من ماي الجاري، تم تسليط الضوء على الأخطاء والتجاوزات التي وقع فيها مكتب الخارجية الأمريكي خلال تقريره الأخير حول حقوق الإنسان بالمغرب.
وكتبت المجلة في مقال معنون ب “إدارة أوباما تزدري حليفا عربيا جديدا” أن التقرير الأخير تجاوز جميع المنجزات والجهود التي بذلها المغرب في مجال حقوق الإنسان، ليزدريه بتقرير مجحف وغير منصف يضرب كل تلك الاستحقاقات عرض الحائط.
المقال تطرق كذلك للجو السائد بالمغرب من استقرار وأمن وتسامح وتعايش بين مختلف الأديان والطوائف، مما جعل المغرب يفلت من فوضى الكراهية التي تجوب المنطقة، وهو الأمر الذي عرفه المغرب منذ عقود ولا يزال يعيش تحت ظلاله، إلا أن تقرير إدارة الرئيس أوباما يرفض الإقرار به.
وأشارت المجلة إلى أنه وإلى جانب الخطإ في التقدير والتقييم، فقد ارتكبت إدارة أوباما الحالية خطأ فادحا آخر ، على المستوى الدبلوماسي باستثارة حليف عربي مهم في المنطقة، له وزنه، وتجمع بينه وبين الولايات المتحدة مصالح ومكاسب جمة.
وأضافت أن الأمر انتهى باستدعاء السفير الأمريكي بالرباط، دوايت بوش، لعرض هذه الأخطاء الفاضحة عليه ومطالبته بإبلاغ الإدارة الأمريكية بتمسك المغرب بتقديم اعتذار له.
كذلك تطرق المقال إلى الإصلاحات السياسية والاقتصادية والاجتماعية التي عرفها المغرب في السنوات الأخيرة والتي تستوجب الاعتراف بها، إسوة بسائر الديمقراطيات الناجحة حول العالم.
Tassamoh dini kain , walakin dimokratia makainach , wach wahed kayched 30 000 DH makaykhalassch dariba , o wahed kayched 3000 DH Kaykhalass dariba ?? + Inssan ma3endoch ha9 fi tatbib majani o ma3endoch ha9 fi l3amal o ta3lim aussi . finahia had dimo9ratia ??!! j
Les droit de homme n’existe jamais au maroc
لا تثق فيمن يجعلون مصالحهم العليا فوق كل اعتبار .الحق يعلو ولا يعلى عليه الصحراء مغربية وستبقى مغربية احب من احب وكره من كره الله في عوننا
لا تثق فيمن يجعلون مصالحهم العليا فوق كل اعتبار .الحق يعلو ولا يعلى عليه الصحراء مغربية وستبقى مغربية احب من احب وكره من كره الله في عوننا (كلام موزون ) دائما الله الوطن الملك
Les droits de l’Homme n’existe pas même en USA , le racisme encore propage dans la mentalité américaine entre les noirs et les blancs .L’Amérique ne fait pas face à ses problèmes intérieures en prétendant défendre le pays contre le terrorisme .
Or , il n’ya pas un seul pays au monde qui n’a pas de problèmes avec cet état qui se croit supérieur sur les autre alors qui elle s’approche aveuglement de sa fin .
Le Maroc reste un pays stable en dépit de sa diversité religieuse et culturelle . je sais qu’on doit BCP travailler d’avantage , mais au moins ne laissons pas l’occasion pour les autres quelque soit leurs genre ; semer la non stabilité au Maroc parce que tout simplement la France a essayé mais a la fin elle a regretter en periode de protection .
اين هي حقوق الانسان في وطن تعتدي فيه الشرطة على المواطن بالضرب امام أبنائه ويفجر فيه القواد ويسجن فيه من يبلغ على الفساد وتروج فيه الرشوة و يهمش فيه الفقراء فلا اصلاح للتعليم ولا للصحة مع انعجام الشغل وغلاء المعيشة في وقت يتسابق فيه المسؤولون على نهب خيرات الوطن لضمان تقاعد مريح