الخط :
انتقد القيادي في حركة النهضة التونسية، وزير الشؤون الخارجية السابق، رفيق عبد السلام ورود اسمه فيما يُعرف بوثائق بنما، معتبرا ذلك محاولة رخيصة تدل على الانحطاط الأخلاقي.
وعبر صفحته الرسمية على الفيسبوك، أكد رفيق عبد السلام أن اسمه ورد كعضو في مجلس إدارة المركز المغاربي للدراسات الإسلامية سنة 1994، والذي كان يترأسه رئيس الوزراء الجزائري الأسبق عبد الحميد الإبراهيمي.
وأضاف عبد السلام أن هذا المركز هو مؤسسة بحثية مسجلة في بريطانيا أصدرت موسوعة اقتصادية ومنشورات بحثية، ولا علاقة لها ببنما لا من قريب أو من بعيد.
وختم قائلا “من وجد لي أموالا في بنما فهي خالصة له”.