الخط :
دخلت منظمة “متقيش ولدي” على خط مأساة مقتل الفتاة سليمة، التي عثر على جثتها مرمية بمقبرة نواحي الناظور.
المنظمة أصدرت بلاغا رسميا تندد فيه بالجريمة الشنعاء، التي راحت ضحيتها فتاة في عمر الزهور، لا تتجاوز ال 17 ربيعا، بعد تعرضها للاغتصاب، حيث رميت قرب مقبرة بمدينة الناظور، ولازال المجرمون فارين من وجه العدالة.
كما دعت المنظمة الى تحرك “الحكومة والبرلمان والقضاء من أجل فتح تحقيق في هذه القضية، لمعرفة من وراء قتل هذه الصبية ، وتعميم نتائج التحقيق للمعرفة والاطلاع واتخاذ الإجراءات الملائمة”.