اتهمت النائبة البرلمانية، عن حزب العدالة والتنمية، أمينة ماء العينين من وصفتهم بـ”الانتهازيين” بالقفز على حركة 20 فبراير وقتلها واغتيال بعدها الشعبي المفتوح والمتعدد، على حد تعبيرها. وأضافت النائبة البرلمانية إن هؤلاء “الانتهازيين” قفزوا على الحركة علَّها تنتشلهم من التكلس و الجمود.
وعللت النائبة البيجيدية سبب انسحابهم من الحركة بقولها “حينما رفضنا أن يوظفنا بعض الفاشلين الذين عجزوا عن خلق شعبيتهم بالالتحام بالشعب فأبانوا عن قدر هائل من الأنانية و الانتهازية”.
وزادت، تعليقا على مرور أربع سنوات على ظهور حراك 20 فبراير، “أن الحركة زعزعت أركان الاستبداد التي ثبت كونها أهون من بيت العنكبوت” مشيرة إلى أن “الحراك خلخل مناخ الركود و خلط أوراق مشاريع التحكم و الهيمنة”.
واعتبرت أن حركة 20 فبراير “منحت الوهج وأحيت معاني النضال لأجل التغيير” مضيفة أنه “كلنا نتذكر خروجنا في صفوفها و إيماننا بها لحظة انطلاقها حركة شعبية يوحدها سقف الوطن”.
يا اختاه ماا العينين 20 فيراير حركة مختلطة بالانتهازيين و الفاسدين و العقلاا
اساتدة جامعيون لاينصفون الطلبة في حقوقهم الدراسية و نقط الامتحانات , واطباا لاينصفون العاملات عندهم في عياداتهم ,بعض الموظفين لايرحمون المواطنين عندما يقفون امام مكاتبهم ,كيف يمكن ان يكتب لهده الحركة النجاح بهده المكونات البشرية