الخط :
تحول أحمد الزعيم، أحد اللاعبين السابقين لأمل فريق الوداد الرياضي لكرة القدم، والراسينغ البيضاوي، إلى لاجئ سوري بألمانيا، بعد انتقاله إليها قادما من دولة اليونان.
أحد المقربين من الزعيم، أكد أنه غادر بداية إلى تركيا وبعدها إلى اليونان، قبل الالتحاق بألمانيا ضمن موجة لاجئين سوريين يجتاحون الحدود الأوروبية منذ عدة أشهر، بسبب الحرب التي تشهدها بلادهم، مخلفا صدمة لدى أهله وأصدقائه، حسب ما أوردته “الصباح” في عدد اليوم..
يذكر أن الزعيم انتقل من الوداد للراسينغ البيضاوي، من أجل خوض مجموعة من المباريات في وقت سابق، تمهيدا للعودة مجددا لدفاع عن ألوان الفريق الأحمر.
بسم الله الرحمان الرحيم
حتى مش ما كيهرب من دار العرس..
هذا هو حال شبابنا اليوم، فهل يا ترى استوعب المسؤولون الدرس؟
أحيانا يخطر ببالي أنه لو فتحت أوروبا أبوابها للشباب المغربي لفر جميعهم إليها، و حينها سيعرف بنكيران و حكومته الذهب و الكنز المغربي الذي فرطوا فيه بسياستهم العرجاء..
بسم الله الرحمان الرحيم
حتى مش ما كيهرب من دار العرس..
هذا هو حال شبابنا اليوم، فهل يا ترى استوعب المسؤولون الدرس؟
أحيانا يخطر ببالي أنه لو فتحت أوروبا أبوابها للشباب المغربي لفر جميعهم إليها، و حينها سيعرف بنكيران و حكومته الذهب و الكنز المغربي الذي فرطوا فيه بسياستهم العرجاء.