الأخبارخارج الحدودمستجدات
قريبا… السعودية تطلق أول محطة نووية لها
الخط :
قال وزير الطاقة السعودي خالد الفالح، الأربعاء، إنه سيتم قريبا اختيار موقع أول محطة نووية في البلاد.
ولم يكشف الوزير السعودي في تصريحات مطولة نقلتها “رويترز” تفاصيل بشأن الموعد المتوقع للإعلان، فيما كشف عن توقعاته بشأن سوق النفط في الفترة المقبلة.
وقال الفالح إن أسواق النفط بلغت نهاية منحنى نزولي حاد مع استعادة توازن العرض والطلب.
ودعا منتجي النفط من خارج منظمة البلدان المصدرة للبترول (أوبك) للمساهمة في تحقيق استقرار بالسوق، قائلا إن دورهم مهم شأنهم في ذلك شأن دور أعضاء أوبك.
اللهم بريك وزيد في ذلك السعودية حجرة في جنجرة المجوس الرافضي نحن كاشعب المغرب مع السعودية ضد كل عدو إلى أن الأبد إلى قيام الساعة
Si c’est vraiment vrai ,je ferai la fête pour ce prestige que j’attendais toujours de notre nation.Il faut montrer à l’ennemi de quoi sommes nous capable .La raison du plus fort est toujours la meilleure .Nous ,les arabes ,nous sommes pour la paix ,mais si nous sommes fort puissants.
الجنازة حامية و الميت فار
Pourquoi se leurrer. Nous qui attendent de l’Arabie saoudite de réaliser un projet. Cest de l’utopie
.tout ceque elle peux faire cest de donner l’argent des hadj a Israël et au usa.ou bombardé le Yémen. Ou finance le terrorisme autre chose c’est de l’impossible
غريب! لم يقع ننصحهم كما يجب، الطاقة الشمسية هي أحسن من كل الجوانب ولا تمثل أي خطر. البلاد المصنعة أدركوا الخطر ويريدون أن يتخلصوا منن محطاتهم النووية ويسعون إلى ترويج مصنوعهم الذي أصبح مهددا بالبوار
الحمد لله انهم تحولوا أخيرا من المنوي الى النووي على كل صح النوم ونوويكم سعيد، السعودية في حاجة لان تكون جامع الامة تحت مظلة الاسلام لا تحت مظلة أالغرب -للأسف العرب دائما يفهمون الدرس متأخرين بعدما سبقهم الروافض
Les Saoudiens doivent payer les victimes du 11 septembre et ensuite ils peuvent faire ce qu’ils veulent s’ils leur reste de l’argent
لن تفاجئ الغربو – صهيوني ل. لأنه هو المستثمر لتحقيق أغراض اقتصادية صرفة . فهو المصنع وهو المسير . وهم يدفعون الثمن ويتفرجون .
أكيد سيكون إستعماله ضد دويلة عربية جارة كاليمن
مبروك لكن تاخرتم كثيرا
انشاء الله المزيد لدحر اليهود والمجوس
النصر ان شاء الله