الخط :
بعد فاجعة احتجاز واغتصاب طفلة قاصر في الثاني عشرة من عمرها من طرف ستيني والتي انتهت بإقدامها على الانتحار٬ صباح الخميس الماضي٬ اهتزت مدينة سوق الأربعاء ليلة الجمعة الماضية، على وقع جريمة جديدة، راح ضحيتها شاب عشريني، تلقى طعنات من واحد من أبناء المنطقة “مسجل خطر”.
ونقلا عن يومية الأخبار، فقد لقي الشاب مصرعه على يد جانح من ذوي السوابق القضائية بعدما وجه له طعنات قاتلة على مستوى الصدر، لفظ على اثرها أنفاسه الأخيرة، بسيارة الإسعاف قبل أن يتمكن من ولوج مستشفى المدينة.
هذا وعلى اثر تنامي الجريمة بالمدينة، خرج السكان إحتجاجا على الأوضاع التي وصلت إليها منطقتهم.