فدوى ج
شبه الحبيب الشوباني، الوزير المكلف بالعلاقات مع البرلمان والمجتمع المدني،في لقاء حزبي بمدينة الرماني، مشروع البام بالزوج الذي “تزوج دون معرفة الصداق ولا من كتب العقد”.
الشوباني الذي كان يتحدث، يوم أمس الأحد، عن ما أسماه “أحزاب السِّفاح” التي أعتبرها تشكل خطرا على الديمقراطية، في إشارة لحزب الاصالة والمعاصرة
وأضاف أن حزب العدالة والتنمية، يسجل “محاولات لعودة التحكم من طرف حزب صنع في ظرف وجيز وأريد له التحكم في المشهد السياسي حيث تبوأ بين عشية وضحاها المرتبة الأولى في الانتخابات الجماعية السابقة”.
وبعد أن استغنى أمام المشاركين في الملتقى الإقليمي للكتابات المحلية لحزب المصباح عن لغة التماسيح والعفاريت وجيوب المقاومة، أشار بشكل مباشر الى حزب الباكوري، بقوله إن “الحكومة ماضية في إصلاحها وشعارها لازربة على صلاح”، و”مشروع الإصلاح الذي تحمله الحكومة لن يتأثر بالمحاولات المغرضة للتشويش والإفشال”.