الخط :
أثار ترشيح عبد اللطيف وهبي، البرلماني عن حزب الأصالة والمعاصرة، لرئاسة لجنة التقصي في فيضانات كلميم، شرخا بين فرق المعارضة، خاصة وأنها كانت متفقة على ترشيح السيبع عن الفريق الاستقلالي لهذا الموقع، الأمر الذي دفع حزبي الاتحاد الاشتراكي للقوات الشعبية والاستقلال إلى التعبير عن غضبهما لدى مصطفى الباكوري، الأمين العام لحزب الأصالة والمعاصرة، مع تحميل قدر كبير من المسؤولية لميلودة حازب، رئيسة فريق البام بمجلس النواب.
ومن المعلوم أن عبد اللطيف وهبي، استفاد من أصوات حزب العدالة والتنمية لرئاسة لجنة تقصي الحقائق في مواجهة مرشح حزب الاستقلال السيبع.