الخط :
في خضم الجدال الذي تعرفه الساحة الإعلامية حول صحة الأخبار التي تؤكد التحاق برلمانيي تيار الانفتاح والديموقراطية الذي يتزعمه أحمد الزايدي بحزب عبد الله إبراهيم، اتصل موقع “برلمان” بالنائب البرلماني طارق القباج لمعرفة مدى صحة خبر التحاقهم بحزب الاتحاد الوطني للقوات الشعبية وكان رده:
أنا أنتمي لحزب الاتحاد الاشتراكي للقوات الشعبية و لن أغادره إلا إدا تم طردي منه، وسأناضل من داخله و عبر أجهزته، ولن ألتحق بأي حزب آخر بل أفضل الجلوس في بيتي على تغيير حزب الوردة بحزب آخر.
و في سؤال حول مساهمته في النقاش الذي يجري مع حزب الاتحاد الوطني للقوات الشعبية، أكد القباج أن هناك نقاش فعلا حول الموضوع ولكن أنا بعيد كل البعد عنه ولم أساهم في أي خطوة في النقاش مع الاتحاد الوطني للقوات الشعبية.
لايمكن للاتحاد الاشتراكي ان يظفر بولاية جديدة في المجلس الجماعي باكادير الا اذا كان القباجز على راس اللائحة والتاريخ القريب امامنا
هده شهامة المناضين فتحية نضالية واخوية من تازة فالاتحاد ملك لكل الاتحادينوللمغاربةاجمعين