الأخبارثقافةمتفرقات

طليقة القرضاوي تنشر رسائل الغزل التي كان يبعثها إليها قبل الزواج

الخط :
إستمع للمقال

نشرت الجزائرية أسما بن قادة الزوجة السابقة للشيخ يوسف القرضاوي، مجموعة من رسائل الغزل التي كان يبعثها إليها القرضاوي قبل زواجهما.

طليقة القرضاوي وفي رد نشر اليوم الأحد على جريدة الشروق الجزائرية قالت: “نقلت الكثير من الصحف عن الحلقة 22 من برنامج مراجعات الذي أفصح فيه الشيخ القرضاوي عن كلام يخص قصة زواجه مني، ولأن الكلام جاء مرتبكا، غير متماسك، وتضمن مغالطات لابد من تفنيدها وحلقات مفقودة تم تغييبها وأحداث جرت محاولة استئصالها، بعيدا عن الحقيقة، ارتأيت أن أذكر بعض الحقيقة على لسانه وبخط يده وبتوقيعه، في انتظار ظهور الحقيقة كاملة في كتاب مذكراتي … تكون عبرة للأجيال القادمة، ولأني لست تلك المرأة التي تمنى أن تقول له لن أتزوج رجلا غيرك، أذكره بالحقيقة وأعرضها على القارئ شهادة صادقة في هذه الأيام الأخيرة من رمضان”.

ومن بين ما تغزل به القرضاوي في الرسائل المبعوثة لطليقته قبل أن يتزوجا، والتي كان يحرص على توقيعها ب”محبك يوسف القرضاوي” هذه الرسالة والتي حسب المصدر كانت الأولى :”هذه أول رسالة يخطها إليك قلمي يا حبيبة الروح، ومهجة الفؤاد، وقرة العين، لأعبر لك فيها بصراحة عن حب عميق كتمته في نفسي طوال خمس سنوات ولأكشف لك نفسي على حقيقتها ولأضع عواطفي أمام عينيك بلا غطاء أو تمويه، فقد تجاوزنا مرحلة التلميح إلى التصريح والإشارة إلى العبارة، ولغة الأعين الصامتة إلى لغة الألسن الناطقة”.

هذا وعززت بن قادة ردها بقصيدة أخرى قالت أن أبياتها ” تتضمن استراتيجية ذات خلفية سيكولوجية هدفها التأثير على ردي، لأني لم أكن قد تلقيت الرسالة أو القصيدة حتى أتقاسم الهوى أو أرده”.

“لست أخشى قول حسادي شيخ يتصابى
كل ما أخشاه أن تنسي فؤادا فيك ذابا
فأرى الأزهار شوكا وأرى التبر ترابا”

ويأتي رد أسماء بن قادة طليقة الشيخ يوسف القرضاوي رئيس الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين هذا كرد فعل على تصريحاته الأخيرة التي أطلقها للحديث عن علاقته بها متحدثة بشكل مسهب عن حقيقة علاقتها بالشيخ القرضاوي وأسرار زواجها منه.

مقالات ذات صلة

‫3 تعليقات

  1. المراهقة المتاخرة نتيجة الكبت والرواسب منذ الصغير. ولو احترم سنه وعلمه وعقله لما تصابي علي واحدة في سن ابنة بنته نسال الله السلامة اللهم لا تفضحنا ونحن في ارذل العمر وصح لفطوركم

  2. اللهم لا تفضحنا ونحن في ارذل العمر الله يرحمك يا شيخ و استاد اللعباقرة محمد اللغزالي القوة الراسجة والمتوهجة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

عاجل
زر الذهاب إلى الأعلى