كشفت مصادر مطلعة أن الصحفيين الذين تم الإعلان عن أسمائهم في سهرة رأس السنة الأمازيغية 2965 المقامة بتزنيت، فائزين بجائزة “عمي موسى” للصحافة المهتمة بالأمازيغية، لم يتوصلوا بعد بقيمة الشيكات التي تبلغ 4000 درهم لكل واحد منهم، وظلوا إلى الآن يحتفظون بنموذج الشيك الذي سلم لهم أمام الجمهور الذي تابع السهرة.
هذا وقررت جمعية “تايرين وكال” بشراكة مع مديرية وزارة الاتصال، ومجلس جهة سوس ماسة درعة، وجريدة “نبض المجتمع” الأمازيغية، كما جاء في جريدة “الأخبار، إطلاق اسم “عمي موسى” على هذه الجائزة، والهدف منها تتويج أفضل عمل صحفي يتم إنجازه حول الثقافة واللغة والأمازيغية كل سنة بمناسبة الاحتفال برأس السنة الأمازيغية.
وخصصت الجمعية، في هذا الصدد أربع جوائز تقديرية في جنسي الروبورتاج والحوار للأصناف الصحفية التالية: (جائزة الصحافة المكتوبة، جائزة الصحافة الإلكترونية، جائزة الصحافة المسموعة، ثم جائزة الصحافة المرئية)، بالإضافة إلى جائزة خامسة في الصورة الصحفية.