الخط :
علم موقع “برلمان.كوم” عن وجود تسابق نحو الإستوزار داخل حزب العدالة و التنمية و جناحه الدعوي حركة التوحيد و الإصلاح، التي يسعى سعد لوديي، رئيس ديوان مصطفى خلفي، لأن ترشحه لشغل منصب وزير الإتصال.
سعد لوديي، الذي لم يتوفق مصطفي خلفي في تعيينه كاتبا عاما لوزارة الإتصال ، لافتقاده للتجربة الإدارية، يقوم حاليا بحملة لدى قياديي حزب المصباح و حركة التوحيد و الإصلاح للضغط على عبد الإله ابن كيران ، كي يعينه خلفا لمصطفى خلفي.
مصدر من داخل حزب المصباح أكد لموقع “برلمان.كوم”، أن لوديي يجري ليل نهار للظفر بالمنصب حيث يزعم أنه كان المسؤول الفعلي داخل وزارة الإتصال و أنه كان يدير شؤونها و يشرف على الملفات الحساسة من منصب رئيس ديوان مصطفى خلفي.