ديرها غا زوينة.. اليهود والريسوني/صحة أخنوش/حقيقة لفلوس ديال المعارضين (فيديو)
تواصل الزميلة بدرية عطا الله من نافذة برنامج “ديرها غا زوينة..”، في حلته وبرمجته الجديدة لهذه السنة، تسليط الضوء على مجموعة من القضايا الشائكة والمثيرة التي تهم الرأي العام الوطني.
وتطرقت مقدمة البرنامج، في حلقة اليوم المنشورة تحت عنوان “ديرها غا زوينة.. اليهود والريسوني/صحة أخنوش/حقيقة لفلوس ديال المعارضين” للعديد من المواضيع، التي تشهدها الساحة السياسية المغربية.
استهلت بدرية حلقة اليوم بتساؤل حول مصادر دخل بعض المعارضين الذين وصفتهم بـ“المعارضين ديال الفرشي“ وأصحاب فيديوهات اليوتيوب، علي المرابط، سليمان الريسوني، علي أنوزلا، ودنيا الفيلالي، الفقيرة لعدد المشاهدات. فيما وجهت لهم تحديا بالكشف عن وثائق رسمية تكشف عن مداخيلهم بشكل واضح وصريح، مؤكدة أن مصادر تمويلهم باتت معروفة.
وأشارت بدرية إلى هشام جيراندو الذي أصبح يعيش على الابتزاز، مضيفة أنه يتنقل من مكان لآخر خوفا من القضاء الكندي، مؤكدة أن مثل هذه الحالات غالبا ما تنتهي بين أيادي الشرطة.
وفي سياق متصل، قالت بدرية أن حميد المهداوي لم يكتف بمخاطبة الناس من وراء مايكروفونه في قناة اليووتوب، بل تعدى ذلك بمخاطبة ساكنة تيفلت، نساء ورجالا.
كما انتقدت بدرية موقف سليمان الريسوني من قضية الكاتب الفرنسي الجزائري بوعلام صنصال، الذي قال كلمة حق وحظي بتأييد واسع من مختلف الأوساط الفكرية، مشيرة إلى أن الريسوني امتنع عن تضامنه معه خوفا من قطع مورد رزقه.
