الخط :
في خضم الجدل الدائر حول تعويم أو تليين الدرهم والذي فعله البنك المركزي، بداية الشهر الجاري، أبرز الخبير في علم الاقتصاد عبد الرزاق الهيري، أن المرور إلى نطاق التقلب الجديد، 2,5 بالمائة، عوض نسبة 0,3 بالمائة، ارتكز على العديد من العوامل الخارجية، المرتبطة بارتفاع تدفق الرساميل.
وأضاف المتحدث في تحليل خص به “برلمان.كوم“، أن تغيير صرف الدرهم مرتبط بعوامل داخلية من قبيل تحسن المؤشرات الماكرو اقتصادية، مبرزا أن هذا النظام سيمكن الاقتصاد المغربي من رفع تنافسيته، وسيمكنه من الانفتاح على اقتصاديات القارة الإفريقية.
ومن خلال الفيديو التالي سيعرض المحلل الاقتصادي سلبيات نظام الصرف المرن كما سيتطرق إلى مجمل تخوفات المواطن المغربي من تليين الدرهم.
https://www.youtube.com/watch?v=1QxwiNWCSjo&t=29s