الخط :
انطلقت حملة من بريطانيا خلال الأسبوع الجاري لمقاطعة موقع فيسبوك، وتصدرت عبارة “ديليت فيسبوك” أي (احذف فيسبوك) قائمة التداول البريطانية.
وتفاعل الناشطون من جميع أنحاء العالم مع التطورات الأخيرة في قضية تسريب بيانات مستخدمين في الموقع، ودعا الناشطون إلى عدم الوثوق به وحذف التطبيق من هواتفهم.
وأقدمت رئيسة هيئة حماية خصوصية حرية المعلومات البريطانية، على طلب أمر قضائي للاطلاع على قاعدة بيانات شركة “كامبردج أناليتيكا” لمعرفة كيف سطت على بيانات مستخدمي فيسبوك، وكيف أثرت في الانتخابات الرئاسية الأميركية لصالح ترامب وفي الاستفتاء على خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي لصالح معسكر مؤيدي الخروج, ويتوقع عدد من المتتبعين أن تتطور الأمور إلى الأسوء بإمكانية ملاحقة مؤسس الفيسبوك.