غير مصنف

حملات على صفحات “الفايسبوك” حول انتشار الجريمة بفاس والأمن يوضح حقيقتها

الخط :
إستمع للمقال

كشف ولاية الأمن بمدينة فاس، أن الحملات الافتراضية على صفحات “فيسبوك” التي أطلقت وسما حول انتشار جرائم القتل والسرقات بالمدينة، تدخل في إطار التهويل والتوظيفات المغلوطة الذي يعتمده البعض.

وأوضح بلاغ الولاية أن “جميع المناطق الأمنية التابعة لولاية أمن فاس سجلت خلال شهر غشت الجاري حالتين فقط تتعلقان بالإعتداء الناجم عنه إزهاق الروح، من بينها قضية تتعلق بالضرب والجرح المفضي إلى الموت، وقضية ثانية تتعلق بالقتل العمد وهي التي تدخلت عناصر الأمن واستعملت فيها سلاحها الوظيفي لتوقيف المشتبه فيه”.

وأضاف البلاغ أن “مصالح ولاية أمن فاس ستواصل عمليات الوقاية من الجريمة ومكافحتها بنفس الوتيرة والحزم والفعالية؛ وذلك من خلال جزر جرائم حيازة السلاح الأبيض بدون سند مشروع”، أكد البلاغ أن عدد الموقوفين من أجلها “بلغ 96 شخصا في الفترة المذكورة أعلاه”.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

عاجل
زر الذهاب إلى الأعلى