أفادت تقارير صحفية دولية، أن كيم كرداشيان وعائلتهايعيشون حاليا أكبر مخاوفهم،بعد السطو المسلح الذي تعرضت له في باريس، المتمثلة في تسريب ونشر “المحتويات الإباحية” على هاتفي كيم المسروقين.
ووفق ماكشف برنامج أخبار المشاهير الأمريكي “The Insider”، فهاتف كيم يحتوي على مجموعة كبيرة من الصور العارية لكيم وزوجها، كما تحتوي على معلومات شخصية كثيرة عن عائلتها، إضافة إلى أرقام الهواتف والعناوين الإلكترونية وجداول مواعيد العائلة بأكملها.
كما يخاف كرداشيان، من أن تتعرض كيم لمحاولة ابتزاز كبيرة مقابل هذا المحتوى الشخصي، حيث تعمل والدة كيم، كريس جينر، حاليا على محاولات لتغيير مواعيد الأحداث التي من المقرر أن تحضرها العائلة حتى لا تكون مطابقة لما يوجد على هاتف كيم، كما من المنتظر أن يقوم أفراد العائلة بتغيير أرقام هواتفهم وعناوينهم الإلتكترونية وكلمات السر الخاصة بحساباتهم وأي شيء متعلق بهم، ويمكن الوصول له من هاتفي كيم.
هذا وكانت كيم كرداشيان، قد تعرضت ليلة الإثنين الماضي، لسطو مسلح، بالعاصمة الفرنسية باريس، سلبت منها خلاله مجوهرات بقيمة 11مليون دولار، بالإضافة لهاتفيها المحمولين.