الخط :
أعفت وزارة الداخلية يوم السبت الماضي قائد جماعة إساكن بإقليم الحسيمة من مهامه وعوضته بقائد قيادة جماعة تبرانت بالإقليم نفسه.
وأوردت جريدة الصباح في عددها ليوم الإثنين أنه جرت في اليوم ذاته مراسيم تسليم السلط بين القائدين بمقر قيادة إساكن، ولم تستبعد مصادر الجريدة وجود علاقة بين إعفاء القائد والخروقات التي شهدها الملك الغابوي بمنطقة نفوذه .
وأضاف ذات المصدر أن محمية إيمو ساك بالمنطقة شهدت تخريبا ممنهجا للغطاء الغابوي بالمنطقة ما جعل موجة الاستنكار تصل قبة البرلمان وهي القضية التي عصفت بالقائد.