متفرقات
أمريكا تتجه نحو إجبار الجزائر على إحصاء ساكنة تندوف
الخط :
في خبر اخر قالت “المساء” إن الدبلوماسية الجزائرية بدأت مساعي لدى أعضاء بالكونغرس الامريكي من أجل إلغاء بند تضمنه مشروع قانون ميزانية أمريكي خاص بالعام القادم يلزم الجزائر بالتعاون مع الأمم المتحدة لإجراء إحصاء لسكان مخيمات تندوف.
وأشارت “المساء” أن راسلت الدبلوماسية الجزائرية حسب ما أوردته يومية “المساء “،عضوين من الكونغرس الأمريكي للتعبير عن خيبة أمل الجزائر العميقة و قلقها من مشروع قانون ميزانية عام 2017، المتضمن لنبذ يقضي بإلزامها بالانخراط في عملية إحصاء سكان مخيمات تندوف .
و انتفضت الجزائر، التي ترفض إحصاء سكان مخيمات تنذوف،ضد مشروع القانون الأمريكي، الذي يطالبها بالتعاون مع مفوض الأمم المتحدة السامي لشؤون اللاجئين لإجراء إحصاء للمتواجدين في مخيمات تندوف،تضيف اليومية.
بدون احصاء الساكنة في مخيمات تيندوف فأي نقاشات وحوارات ولقاءات تعتبر خالية من المنطقة والصواب ضياع الوقت كأنها لقاءات مافيا عصابات مع بعضها البعض ليست لقاءات من اجل الشعب او الشعوب او مجتمع بل من اجل الموارد والذخل في البنوك . اما الدول والمنظمات الدولية التي تدعم المخيم باسم المساعدات الانسانية وهي لا تعرف عدد الأشخاص الذين يجوز دعهم كمدنيين كإنسان وليس كجندي عسكري بدون احصاء فهم مشاركون في دعم الاٍرهاب في المنطقة .هناك معسكر التجنيد فدعم المعسكر يعتبر دعم عسكري ضد دولة معينة والدعم بدون إحصان يعتبر دعم ارهابي بدون معرفة السكان المدنيين الدين لا علاقة لهم بالتجنيد ولا بالحروب، مدنيين معلقين بين مواجهتين فهذه هي الساكنة التي تستحق الدعم الإنساني بمختل أنواعه ومن تجند منهم واشترك في التجنيد سقطت عنه الدعم الإنساني فعليه بالبحث عن الدعم العسكري من الدول المشاركة في الحرب ضد دولة معينة او ما يسمى في عصرنا هذا البحث عن الدعم الاٍرهابي من منظمات ارهابية او قادة ارهابيين او دول مدعمة للارهاب فلا داعي لاذخال الدعم الإنساني ان لم تتوفر فيه الشروط الانسانية من قوانين سلمية أمنية منها الإحصاء السكاني فردا فردا مع الاسم العائلي والشخصي ومكان الازدياد ويوم الازدياد والعمل او المهنة ان كانت له مهنة لان المساعدات يجب معرفة كيف يجب مساعدة الشخص تعليميا صحيا تعليميا شخصيا عائليا ووو حتى يجد الطرفين المصارعات مع بعضهم البعض حلا .