أصدرت منظمة “ما تقيش ولدي” المدافعة عن حقوق الطفل والمناهضة للعنف الجنسي والبدني ضده، بلاغا شجبت فيه ما وصفته ب “تغول” حماد القباج، الداعية السلفي المنضم حديثا إلى حزب العدالة والتنمية عن دائرة مراكش، داخل الجسد السياسي، متخوفة من آرائه ومواقفه المهاجمة للأمهات العازبات ضحايا مجتمعهن.
وجاء في بلاغ المنظمة الذي يتوفر برلمان.كوم على نسخة منه: “تابعت منظمة ماتقيش ولدي ومعها جمعيات المجتمع المدني، شطحات المسمى “القباج ” والذي وبعد الدعاية السياسية، شمر على ساعده للنيل من الأمهات العازبات، والرائدة”عائشة الشنا”، ما يظهر حجم ما يضمره هذا الشخص من حقد على نسوة أصبحن أمهات بإرادتهن أو بغيرها، ويطال اتهامهن ومعهن ما ولدن، وتصنيفهن في الرذائل، معتبرا ذلك مفخرة “لبنكيران” رئيس الحكومة الذي سبق له مواجهتهن ورفضهن”.
وحذر البلاغ من “أن يتسلط شخص تكفيري (القباج) على النساء ومعهن أبناؤهن، ويكرس ليدعو للكراهية في مواجهتهن،فهذا يبقى أمرا وجب التصدي له ومتابعة أصحابه”.
كما التمست المنظمة “تدخل الجهات المسؤولة ضد تغول هذا الشخص” الذي قد يقود حسب ذات الجهة “دعوة جدية لمحاربة الأمهات العازبات وأبنائهن القاصرين ، والاعتداء عليهن وعليهم”.
كما دعت المنظمة جمعيات المجتمع المدني المناصرة لقضايا المرأة والطفل لتبني موقف واضح مما طرحه “شيخ التكفيريين”.
كل من هب ودب يطعن في الإسلام والمسلمين هاد الجمعية اش حرق شطايطها واش هاد الراجل بيدوفيل اش من جرم قتارف رجل متقف بمعنى الكلمة هو احسن بكتير من بعض رؤساء هاد الجمعيات وبعض رؤساء الأحزاب اقول واسطر عليها واتحداهم ان يقولوا غير دالك ماعندهم لاتقافة عامة ولاعلم في اي من العلوم سواء الدنيوية او الدينية تيقول المثل الزين يحشم على زينو وهاد المثل ينطبق على من هم دون المستوى وفي كل الميادين