الخط :
تسبب تراجع نتائج حزب التقدم والإشتراكية في انتخابات 7 أكتوبر التشريعية، في فقدان الحزب للامتيازات والحقوق التي تتمتع بها الفرق البرلمانية في مجلس النواب، بعدما فشل في تكوين فريق من 20 عضوا على الأقل.
ووفق يومية “المساء” في عددها ليوم الخميس 19 يناير، سيشتغل نواب “الكتاب” في إطار مجموعة التقدم الديموقراطي، وهو ماجعل الحزب يحرم من المنافسة على المناصب المخصصة لنواب الرئيس ورئاسة اللجان النيابية الدائمة.