الخط :
أقدم طفل لم يتجاوز العاشرة من عمره الأحد، على وضع حد لحياته بسبب عدم قدرة والدته على شراء الكتب المدرسية له.
الطفل القاطن قيد حياته بجماعة واد افران شنق نفسه بسلك (كابل) وأسلم الروح قبل أن يتمكن شقيقه الذي عثر عليه معلقا من إنقاذه.
وحسب شهود عيان فإن مغادرة الأب لمنزل الأسرة وترك الأم غارقة في مصاريف أبنائها وعجزها عن تلبية جميع احتياجاتهم، دفع الطفل للانتحار أيام بعد الدخول المدرسي.
جدير بالذكر أن السلطات المحلية حضرت لعين المكان من أجل فتح تحقيق في الحادثة.