الخط :
علم موقع “برلمان.كوم” أن شجارا حادا و قع مساء اليوم الثلاثاء ، بين وزير التجهيز و النقل و اللوجيستك و القيادي في حزب العدالة و التنمية عبد العزيز الرباح و زوجته خديجة، بالمنزل العائلي بالقنيطرة ، حيث و صَل صراخ الزوجين إلى مسامع الجيران الذين خرج بعضهم لمعرفة ما يجري.
و حسب بعض الجيران، فإن سبب اندلاع الشجار يرجع إلى كون الزوجة اتهمت زوجها الرباح بالضلوع في علاقة غرامية مع امرأة ثانية بالرباط أدت إلى الزواج دون علمها.
بعض سكان إقامة “تانسيفت” التي يقطنها “الكوبل” الرباح عبر عن استيائه من الإزعاج الذي أحدثه لهم الوزير الرباح و زوجته مطالبا السلطات بالتدخل للحفاظ على الأمن والهدوء في إقامتهم و الابتعاد عن كل ما من شأنه ان يزعجهم .
لا انتمي الى اي حزب ولن اصوت ولكن اجد مثل هده الاخبار دون المستوى و تشكل نوع من التسيب في مجال الصحافة
هههه مؤسف ما وصلنا له في المشهد أصبحنا نرى مس الحياة الشخصية للفرد
و الله ما كتحشموش.السيد مع مراتو و انتما اييه.الازعاج هو الناس اللي كيديروا المناسبات اوكايطلقو الباف على حدوا او ما تيخليوا الناس انعسوا.باركا من الخوض ف اعراض الناس .شوفو شي حاجة اللي غتنفع المجتمع .ولتكن لكم الجراة في نشر هدا الرأي.
Voila un responsable responsable de ses actes
هههه والله الخبر أضحكني وخصوصا في الوقت الحالي فعلا صدق من سماكم بالصفحات الزرقاء نسبة إلى المائتا درهم شوفو شي حاجة أخرى كتبو عليها مثلا النشالين بالحافلات و أصحاب لگريساج ومهاجمة الحافلات وووو الله يهدي ما خلق إلى أين
زحزحة عقائد هم الدينية
هذه مفروشة الصحافة الغوغاء هي هذه.
اعرف ان هذا التعليق سوف لن ينشر
دعاة العلمانية
أظن مع بأن هظا مشكل عائلي بعيد عن السياسة و من من المغاربة لا يتشاجر مع جوزته إلا إذا كان أخرص
كذب الرباح هذا الخبر وقال بأنه سيقاضي موقع برلمان كوم
ربما كلامكم مجرد أخبار كيدية
لاتفقدوا المصداقية
الى كانت المرأة شينة من حقو
يتمتع
رغم اني اختلف اديولوجيا مع الرجل الا اني استنكر التدخل في الحياة الخاصة للناس فهدا خلاف عادي شانهم شأن كل الازواج.فمن منكم لا يتشاجر مع زوجته .عيبنا واحد
كل الناس لهم مشاكل لماذا تعلقون على الساسة في حزب العدالة والتنمية انظروا الى عيوبكم لا تذهبوا بعيدا شعبيتهم تزيد اكثر ما موصوف بالكمال الا الله سبحانه السئ رياح وزير متالي ديما عدالة رغم انني لا انتمي الى اي حزب ولكن أتعاطف