وهل من حق الدركي أن يوقف السائق في الطريق السيار؟
القناة الأولى تقوم باشهار مجاني وتقول بأن تلك الكاميرا تحمي المواطن. ان تلك الكاميرا وضعت لتخويف المواطن الذي غالبا ما يتعرض للاستفزاز المادي أو المعنوي والروبورتاج يوثق لذلك بالطبع وسأشرح ذلك بأسئلة:
1- هل تلك الكاميرا مزدوجة التصوير يعني هل تصور الدركي؟
2- لملذا لا تتم المراقبة في مخارج الطرق السيارة أو في محطات الأداء؟
3- ألا يعتبر توقيف السائقين وسط الطريق السيار مخالفا للقانون كما قال وزير العدل في البرلمان؟
Rattaché à l’émission de la caméra de gendarmes ne change rien à la réalité de chantage aussi longtemps que le gendarme est le maître de la touche de lecture, est dépeint et essuyez ce qu’il veut et laisse ce qu’il veut, doit chargé de superviser les délinquants à garder tous les non-comparution du contrevenant, ni les gendarmes doivent tirer très bien, mais envoyés avis au tribunal, puis le propriétaire du véhicule pour aller au bureau fiscal de Mae son amende, si le propriétaire du véhicule lorsque
فعلا حل جيد جدا
ولاكن هاته الكميات يجب أن تكون لها نسخة التسجيل لدى اللجنة الجديدة لمراقبة الطريق في جميع أنحاء المملكة هنا فقط ستكون مسألة شفافية بين مستعملي الطريق و الدركي
لماذا لا تستخدم التكنولوجية الحديثة في ما يخص السرعة يعني. كميرات متبثة ومخفية في أماكن على الطرقات بعيداً على العنصر البشري ، وفي حالك ضبط حالة تهور في السرعة يخبر المخالف عبر رسالة نصية أو عنوان إلكتروني أو الدفع عند تسجيل السيارة في نهاية السنة ، لا داعي لتصوير السائقين ومراقبة السرعة بحمل كميرات والتصوير بها….يجب على العنصر البشري أن يكون بعيداً بأستلام الأموال على الطرقات بدعوى دفع المخالفات…. نحن في دولة وعندنا مكاتب على طول المملكة وكل سيارة مسجلة بإسم صاحبها لماذا كل هذه التعقيدات…..بالنسبة الكميرات المتبثة في لباس الدركي أو الشرطي فأظن أنها معقولة …
يجب على الدولة ان تاخد بعين الاعتبار سلوكات بعض المواطنين الدين لا يحترمون هؤلاء الموضفين في قطاع المن والحماية والدين يتباهون بنفودهم ويتجبرون باستفزاز والا مبالاة وشكرا
وهل من حق الدركي أن يوقف السائق في الطريق السيار؟
القناة الأولى تقوم باشهار مجاني وتقول بأن تلك الكاميرا تحمي المواطن. ان تلك الكاميرا وضعت لتخويف المواطن الذي غالبا ما يتعرض للاستفزاز المادي أو المعنوي والروبورتاج يوثق لذلك بالطبع وسأشرح ذلك بأسئلة:
1- هل تلك الكاميرا مزدوجة التصوير يعني هل تصور الدركي؟
2- لملذا لا تتم المراقبة في مخارج الطرق السيارة أو في محطات الأداء؟
3- ألا يعتبر توقيف السائقين وسط الطريق السيار مخالفا للقانون كما قال وزير العدل في البرلمان؟
Rattaché à l’émission de la caméra de gendarmes ne change rien à la réalité de chantage aussi longtemps que le gendarme est le maître de la touche de lecture, est dépeint et essuyez ce qu’il veut et laisse ce qu’il veut, doit chargé de superviser les délinquants à garder tous les non-comparution du contrevenant, ni les gendarmes doivent tirer très bien, mais envoyés avis au tribunal, puis le propriétaire du véhicule pour aller au bureau fiscal de Mae son amende, si le propriétaire du véhicule lorsque
فعلا حل جيد جدا
ولاكن هاته الكميات يجب أن تكون لها نسخة التسجيل لدى اللجنة الجديدة لمراقبة الطريق في جميع أنحاء المملكة هنا فقط ستكون مسألة شفافية بين مستعملي الطريق و الدركي
ومن قال لكم ان الكاميرا تقوم بالتسجيل دون امكانية التحكم فيها او مسحها او توقيف التسجيل مثلا
لماذا لا تستخدم التكنولوجية الحديثة في ما يخص السرعة يعني. كميرات متبثة ومخفية في أماكن على الطرقات بعيداً على العنصر البشري ، وفي حالك ضبط حالة تهور في السرعة يخبر المخالف عبر رسالة نصية أو عنوان إلكتروني أو الدفع عند تسجيل السيارة في نهاية السنة ، لا داعي لتصوير السائقين ومراقبة السرعة بحمل كميرات والتصوير بها….يجب على العنصر البشري أن يكون بعيداً بأستلام الأموال على الطرقات بدعوى دفع المخالفات…. نحن في دولة وعندنا مكاتب على طول المملكة وكل سيارة مسجلة بإسم صاحبها لماذا كل هذه التعقيدات…..بالنسبة الكميرات المتبثة في لباس الدركي أو الشرطي فأظن أنها معقولة …
يجب على الدولة ان تاخد بعين الاعتبار سلوكات بعض المواطنين الدين لا يحترمون هؤلاء الموضفين في قطاع المن والحماية والدين يتباهون بنفودهم ويتجبرون باستفزاز والا مبالاة وشكرا
كتفكر فالحويج لدخلو فيهم الفلوس.زعما تلقو حل البيطالة والفقر والتعليم والصحة والدخل الفردي حرام …