قالت وزيرة الخارجية السويدية “أنيكا سودير” أمس بستوكهولم، أنه لم يتم الاعتراف ب”جمهورية البوليساريو”، كما لا نية هناك لضرب المصالح الإقتصادية للمغرب.
وأكدت الوزيرة بعد اجتماع الوفد المغربي المشكل من الأحزاب السياسية اليسارية بالبلاد، ومسؤولين سويديين، أن ستوكهولم لا نية لها في “الإقدام على أي خطوة قد يعتبرها المغرب معادية له، أو أي تحرك قد يمس بالشرعية الدولية”.
وصرحت الديبلوماسية السويدية، بأن “سوء تفاهم” قد تسبب في اثارة قلق دوائر صنع القرار بالمغرب، مشددة على إيمان السويد بجهود الأمم المتحدة، وخطتها لتحقيق السلم والاستقرار بالمنطقة.
كما دعت السويد على لسان وزيرتها إلى التزام الحوار وفتح مختلف قنوات التواصل بين الطرفين للوصول إلى حل سلمي وعادل.
أعضاء البعثة المغربية المكونة من قياديي أحزاب اليسار (الاتحاد الاشتراكي للقوات الشعبية، الاشتراكي الموحد والتقدم والاشتراكية) عقدوا لقاءات مع فاعلين بمراكز أبحاث العاصمة ستوكهولم، حيث فُتح حوار حول مستجدات ملف الصحراء، وتقدمه نحو تفعيل الديمقراطية ودولة القانون بفضل الجهود المغربية.
الدولة المغربية سياستها الخارجية ممتازة و الدليل هو هاذ الموقف مع مملكة السويد وهاكذا يكون الموقف باش يقطع الطريق على بعض الطامعين
رد متوقع فهو كمتيلاته سابقا ولكن لماذا و ما المقابل
الصحراءالمغربية
أحب من أحب أوكره من گره
الله الوطن الملك
رغم دلك يجب مواصلة اصلاح العطب يجب التجول في كل انحاء العالم لشرح قضية المغرب و المغاربة الأولية و هي الوحدة الترابية إجماع مغربي حول وحدته الترابية و لا ثم لا لجمهورية قزمية تحكمها الجزائر في حدودنا مهما فعلت الغدارة الجزائر و نكارة الجميل للمغرب و المغاربة لن تنال من وحدة المغاربة و نزيد وحدة المغرب مع وحدة اخواننا الجزائريين في طرد اللوبي الحاكم بقصر المرادية على جميع مكونات الشعب المغربي النضال و شرح موقف بلادنا للعالم لا تنازل و لا مساومة في وطننا الغالي
الصحراء مغربية دون نقاش.الصحراء صحراىنا و ستظل